ادراة الwwe تدعو الجمهور التقدم للحصول على الوظيفة الجديدة !!
كما تابعنا أعزائي متابعي وزوار الموقع الكرام عندما قامت إدارة WWE المتمثلة في ستيفاني ماكمان وتريبل إتش بإقالة براد مودكس من منصب مدير عرض RAW في وقت لاحق من العام الجاري. وحتى الآن لم يتم الإعلان عن مدير جديد لعرض RAW وهو جعل الجميع في حالة انتظار للإعلان عن الإسم الجديد الذي سيدير هذا المنصب . ولكن الشي الغريب في هذا الأمر هو أن قررت شركة WWE أن تطلب من كل من يرى في نفسه القدرة على إدارة عرض RAW أن يتقدم إلى WWE من جميع أنحاء العالم من أجل الحصول على هذا المنصب .
هل تريد المغادرة بدون ترك حتى تقييم على التدوينة !
ممكن اصير مدير واقترح عليهم سناريوهات حلوه ويدخلوني فريق الابداع
ردحذفشيء غريب صراحة , يعني من الصعب أن نقول أن هذه الوظيفة سيناريو ... شكرا لك.
ردحذفشيء غريب جدًا و غير متوقع للغاية، هل ذهبت جميع أفكارهم!
ردحذفأم يريدون تغيير الموظفين الذين تم تسريحهم من قبل!!
شكرآ على خبر^_^
لو بايدي ولو عايش بامريكا بخليه زي الفل :3
ردحذفوالله انا أراى هذا الأمر شيء غريب جدا من ناحية ال wwe !!
ردحذفمعقول اي شخص من جميع انحاء العالم يتقدم لهذه الوظيفة التي تتطلب اشياء لاتكون موجودة في اي شخص في اعتقادي..
يجب ان يكون هذا الشخص محنك في عالم المصارعة وخبير في ادارة امور المصارعين ... وغيرها الكثير من المتطلبات لهذه الوظيفة في رأيي العريقة.. من ناحيتي انا كمحب ومشجع للwwe ومنذ القدم ومن ايضا حسب خبرتي... اتمنى ان يكون المدير العام لعرض الرو هو.... لاغيره الاسطورة باول هيمن.. اعلم لكنه مع ليسنر! شيئ صعب حدوثه! لكن هذا ما اتمناه.. وشكراً
غريب جدا !!!
ردحذفربما المقصود هو ان يتقدم اي شخص من يعملو في الاتحاد من مصارعين و اداريين و غيره .. عموما فكرة وجود مدير للرو او سماك دوان ليست بالجيدة .. فوجود السلطة يجعل وجود المدير ليس له اي فائدة .. و سيجعله تابعا للسلطة مثل رولنز و اورتن و غيرهم .. فكرة السلطة مأخوذة من الادارة (corporation) التي انشأها مكمان و ابنه في التسعينات و التي جعلت WWF تتفوق على WCW في حروب ليلة الاثنين .. المهم ان يلغى دور السلطة او ان يتغير اسلوبهم .. لانه روتين معروف للجميع .. يأتي مصارع يكون ضد السلطة و يحاولون تدميره .. ثم ينتصر عليهم في النهاية .. مثل ما حدث مع براين و يحدث الآن مع رينز .. نتمنى ان نرى اشياء جديدة و مثيرة .. و دمتم بود
ردحذف