من الذاكرة : كين ضد 3 فرق ، مباراة من نوع طاولات ، سلالم ، كراسي !!!!

أعزائي الزوار ، نعود إليكم مع حلقة جديدة من فقرة من الذاكرة الخاصة بالموقع .
و في هذه الفقرة نعرض لكم مباريات جميلة لن ننساها و سنظل نتذكرها ما دمنا على قيد الحياة .
و لقد إخترت لكم مباراة جميلة بعد طلب أحد المعلقون العزيزون ذلك و إلحاحه على هذه المباراة الجميلة .
و في هذه المباراة يتواجه كين وحيداً مع الفرق المكونة من كريستيان و كريس جيريكو ، الفريق المكون من روب فان دام و جيف هاردي ، و فريق دادلي بويز في مباراة من نوع طاولات ، سلالم ، و كراسي .
مشاهدة ممتعة .
الفيديو
إذا لم يعمل الفيديو إضغط هنا .
ملاحظة : أحضرت لكم ملخص هذه المباراة بسبب عدم عثوري عليها كاملة .
طالب هذه الحلقة : محمد العسيري !!!
هل تريد المغادرة بدون ترك حتى تقييم على التدوينة !
شكرا لك .
ردحذفتسلم يا حلو
ردحذفبس اعطيني اليوم او بكره اعطيك الرابط
و تحطه
انتظرني حتى اعثر عاىليه مارايك
Hey haters Daniel Bryan
ردحذفI am afraid got some bad news
Daniel Bryan will return and will not divest himself of the standard titles because it would be ready and recuperative, he has the heart Hero Hero
فعلاً مباراة لن تنسى وستظل في الذاكرة.
ردحذفشكراً.
مباراه اقل ما يقال عنها أنها مذهله ..
ردحذفهذه ايام قوة كين ووحشيته استطاع الدفاع عن الحزام بالرغم من انه يدافع عنه وحده ..
وهزم فرق كبيره و أسطورية ..
كين بأدائه وقوته و شراسته على الحلبه يستحق ان نطلق عليه اسطوره ..
واعتقد انه لا يزال قادر على العطاء في مواجهاته لان عمره الأن ٤٧ عام ..
اتمنى ان يتراجع عن فكره اعتزاله حاليا على الاقل يعتزل بعد ان ياخذ حزام الاتحاد ..
شكرًا لك على الفيديو
اتفق معك ولكن فريق الابداع الآن لايعرف غير ان يهين الاساطير مثل مارأينا في اكستريم رولز بعد ماحرقت العنزه الاسطورة كين.
حذففعلاً كانت اهانه كبيرة للاسطورة كين.
مباراه اقل مايقال عنها اسطوريه كين
ردحذفاستطاع الدفاع عن بطولته وهزم فرق ومصارعين اقل مايقال عنهم بانهم مذهلين وربما لن نجد
لهم مثيل في وقتنا الحاضر قدموا اداء اسطوري نفتقده اﻻن بالجيل الجديد
احسنتم اﻻختيار لهذه المباراه فهي رائعه جدا
شكراً لك.
شكرا لك
ردحذفاه اه بس وين ايام كين
مباراة اسطوريه واشتقنا للوحش
ردحذفشكرا ع الخبر
اااه يا كين الوحش وينك مفتقدين شخصية الوحش الاحمر الحين هانوك قدام براين
ردحذف